دخول مصر موسوعة جينس للسلبيات

مفيش حد فينا عاجبه الى بيحصل فى بلدنا -مجازًا خليها بلدنا- وكدا كفاية أوى سكوت.

الواحد قرب يفطس من كتر الهم والسلبيات. ومادام النشر الورقي مستحيل للكثير من الإعتبارات التخوفية والمادية والوسائطية.
فالنشر الإلكتروني هو الحل الوحيد.

احنا مجموعة شباب (محررون وتقنيون ورسامون) قائمون على تحرير الموقع.

مش هانسكت، هانتكلم ونتكلم..

هانكتب زى ما بنتكلم بينا وبين بعض، مفيش قيود، مفيش ممنوع، مفيش رقابة.

وأنتوا يا شباب مصر ورجالتها، عيب أوى أن كل واحد قافل بابه عليه، وكمان قافل بقه.

تعالوا معانا نصرخ بأعلى صوتنا، ما دامت الحكومة لسة موجودة بعد الجرائم الى ارتكبتها، ولو كنت ناسى أفكرك:

إرتكاب الأمن المصرى لمجازر الانتخابات الرئاسية بمساعدة بلطجية الحزب الوطني..

الأربعاء الأسود وضرب المتظاهرين..

تقطيع هدوم النساء المتظاهرات، أغتصاب بعض المتظاهرات وحتى الصحفيات ما عتقهومش.

فضائح الحكومة فى تعاملها مع متظاهرين "محرم بك" والتى اندلعت إمتعاضًا من "المسرحية القبطية".

ومحاكمة أيمن نور.

مذبحة ألاجئين السودانيين.

انفلونزا الطيور والإستعباط الحكومي.
العبارة المصرية وألف شهيد.

ومصايب تانية كتيرلسه هاتحصل، والشعب ما بين نائم وخائف وفاقد للأمل.

والحكومة حمقاء تخرج من حفرة لتقع فى حفرة أكبر وأضخم، تشعرك وكأنها حمقاء يتخبطها الشيطان من المس.

وأحنا مادام فينا لسان، فعمرنا ما هانسكت..

همتكم معانا نصرخ فى وش النظام الحاكم ونقلهم إن البلد ديه مش عزبة أبوهم، ومحناش عبيد عند الى خلفوهم.